أكد شيخ الأزهر المرأة ليست حرة في الخروج متى شاءت و طاعتها لزوجها خلق عظيم فحق الزوج على زوجته أن لا تخرج إلا بإرادته مبينا أنه من الخطأ و الجهل بمفاهيم الشريعة الإسلامية اعتبار الاذن حجرا على حريتها و مصادرة لحقوقها بل هو ضرورة لاستمرار و استقامة البيت
و ذكر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر أن المرأة و إن كانت تصوم النار و تقوم الليل لكن تؤدي جيرانها بلسانها فهي في النار لأنها لم تحقق البعد الاخلاقي الأساسي في الشريعة الإسلامية لذلك قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "هي بعبادتها هذه في النار" حيث أن الرسول صلى الله عليه و سلم قال " بعتث لأتمم مكارم الأخلاق"